مركز ابدأ حياتك
دعم متواصل حياة متجددة
مرحبًا بكم في مركز ابدأ حياتك، حيث نضع صحتك النفسية ورفاهيتك في مقدمة أولوياتنا. يقع مركزنا في بيئة هادئة ومريحة، ويهدف إلى تقديم الدعم الشامل للأفراد الذين يعانون من تحديات الصحة النفسية والإدمان
عملية علاجية تهدف إلى مساعدة الأفراد على التغلب على الاعتماد النفسي والجسدي على المخدرات. يشمل العلاج مجموعة من الأساليب الطبية والنفسية، مثل العلاج الدوائي، الاستشارات النفسية، والدعم الاجتماعي. الهدف هو استعادة التوازن في حياة الشخص المدمن، من خلال تعليم المهارات التي تساعده على التعامل مع التحديات اليومية بشكل صحي، وبالتالي الوقاية من الانتكاسات والعودة إلى التعاطي.
علاج الأمراض النفسية هو مجال واسع ومتطور يهدف إلى مساعدة الأفراد الذين يعانون من اضطرابات عقلية على التعافي وتحسين نوعية حياتهم. تتعدد الطرق والأساليب العلاجية المتاحة، والتي تختلف باختلاف نوع الاضطراب وشدة الأعراض وحالة الفرد
عملية متكاملة تهدف إلى تعديل السلوكيات غير المرغوبة وتعزيز السلوكيات الإيجابية من خلال برامج تعليمية وتدريبية تتناسب مع احتياجات الأفراد. يركز التأهيل السلوكي على تطوير المهارات الاجتماعية، وزيادة الوعي الذاتي، وتحسين التعامل مع التحديات اليومية، مما يسهم في تحقيق حياة أكثر توازنًا واستقرارًا.
مرحلة مهمة تهدف إلى دعم المتعافين من الإدمان في بناء حياة جديدة ومستقرة. من خلال هذه الخدمة، نقدم استشارات مستمرة وبرامج تعزيز المهارات الحياتية والاجتماعية، ونوفر بيئة داعمة تساعد الأفراد على التكيف مع التحديات اليومية وتجنب الانتكاس. هدفنا هو تعزيز الثقة بالنفس وتمكين المتعافين من المحافظة على نمط حياة صحي ومستدام.
مركز ابدأ حياتك هو خيار مثالي للعديد ممن يبحثون عن علاج شامل وفعال للأمراض النفسية والإدمان. إليك بعض الأسباب التي تدعوك لاختيار هذا المركز.
يضم المركز فريقًا من الأطباء النفسيين والمعالجين النفسيين ذوي الخبرة والكفاءة العالية في التعامل مع مختلف أنواع الأمراض النفسية والإدمان حيث لدينا خبرة اكثر من 15 عام .
يقوم المركز بتقييم شامل لحالة كل مريض لتحديد البرنامج العلاجي الأنسب حيث يقدم المركز مجموعة متنوعة من البرامج العلاجية الفردية والجماعية التي تتناسب مع احتياجات كل مريض ويعتبر العلاج السلوكي المعرفي والعلاج الجمعي أحد أهم الأساليب العلاجية التي يعتمد عليها المركز لتحقيق نتائج فعالة.
يوفر المركز بيئة علاجية آمنة ومريحة تساعد المرضى على الشعور بالراحة والثقة ويحافظ المركز علي خصوصية المرضى ويضمن سرية المعلومات .ويقدم المركز الدعم النفسي والاجتماعي اللازم للمرضى خلال رحلة العلاج.
يعالج المركز الجذور النفسية للأمراض والإدمان و يهتم المركز بالجانب الجسدي اعراض الانسحاب وجانب التأهيل النفسي والتأهيل السلوكي من خلال تقديم برامج التغذية واللياقة البدنية حيث يهدف المركز إلى تمكين المرضى من العودة إلى حياتهم الطبيعية وإدارة حياتهم بشكل فعال.
إذا كنت تبحث عن مكان آمن وموثوق به للبدء في رحلة التعافي، فإن مركز ابدأ حياتك هو الخيار الأمثل لك. يمكنك التواصل مع المركز لمعرفة المزيد عن البرامج العلاجية المتاحة والخدمات التي يقدمها.
*No Credit Card Requiredحيث يضم المركز فريقا من الاطباء المتخصصين والاستشاريين ذوي الخبرة الواسعة والكبيرة في مجالات التأهيل النفسي وعلاج الإدمان، يعملون بكل جهد لتقديم أفضل الرعاية والدعم للمتعافين. يتميز فريقنا بمهارات عالية في تقديم العناية الشاملة، ويجمع بين المعرفة الطبية والتقنيات العلاجية الحديثة لمساعدة الأفراد على تحقيق التعافي المستدام والعودة إلى حياة مليئة بالأمل والاستقرار..
مؤسس ومدير مركز ابدأ حياتك للطب النفسي وعلاج الادمان حاصل علي ماجستير الصحة النفسية والارشاد النفسي وحاصل علي دبلومة لايف كوتش ودبلومة ادارة الموارد البشرية وحاصل علي دبلومة التدريب الدولي ودبلومة تدريب المدربين والمتخصصين في مجال الصحة النفسية وحاصل علي الدبولومة الدولية للسلوكيات الادمانية
“متخصص في تشخيص وعلاج الاضطرابات النفسية والإدمانية، ويعمل على مساعدة الأفراد للتغلب على تأثيرات الإدمان وتحقيق الشفاء النفسي والجسدي. يقوم الاستشاري بتطوير خطط علاجية شاملة تلائم كل فرد، بناءً على التشخيص الدقيق لحالته، ويشرف على تنفيذها من خلال جلسات العلاج الدوائي والنفسي..”
“متخصص في تقديم الدعم للأفراد، خاصة الأطفال والمراهقين، لمساعدتهم على تحسين مهاراتهم الشخصية والاجتماعية والتكيف السلوكي. يعمل هذا الأخصائي على تشخيص وفهم التحديات السلوكية أو الاجتماعية التي قد يواجهها الفرد، ثم تطوير وتنفيذ خطط تدخُّل مصممة خصيصاً لتلبية احتياجاتهم..”
“متخصص في تشخيص وعلاج الاضطرابات النفسية والأمراض العصبية التي تؤثر على صحة الدماغ والجهاز العصبي المركزي، مثل الاكتئاب، والقلق، واضطرابات النوم، وأمراض التنكس العصبي كمرض الزهايمر والشلل الرعاش. يعمل هذا الاستشاري على تحسين الحالة النفسية والوظيفية للمريض من خلال التدخلات الدوائية والنفسية، ويعالج مشكلات معقدة تتداخل فيها العوامل النفسية والعصبية..”
“متخصص في تشخيص وعلاج مجموعة واسعة من الاضطرابات التي تؤثر على الجهاز العصبي والحالة النفسية للفرد. حيث يجمع بين الطب العصبي والطب النفسي لفهم العلاقة المعقدة بين الدماغ والسلوك والحالة النفسية، مما يتيح تقديم رعاية شاملة ومتخصصة. تشخيص وعلاج الأمراض العصبية مثل الصرع، السكتات الدماغية، والتصلب المتعدد. علاج الاضطرابات النفسية مثل الاكتئاب، القلق، الاضطراب ثنائي القطب، والفصام. التعامل مع الاضطرابات النفسية الناتجة عن الإصابات العصبية أو الأمراض المزمنة. إدارة اضطرابات النوم، والإدمان، واضطرابات ما بعد الصدمة (PTSD). متخصص في الحالات المرتبطة بالشيخوخة مثل الخرف ومرض باركنسون. يجمع بين العلاج الدوائي، الدعم النفسي، وتقنيات التأهيل لضمان تحسين جودة حياة المرضى ومساعدتهم على استعادة التوازن النفسي والعصبي..”
دعم متواصل، حياة متجددة.
في اغلب الاحيان يقوم الاهل بمعالجة المريض في المنزل ولكن هناك حالات لابد ان تذهب الي مكان متخصص لعلاج الادمان فما هي الاوقات او الظروف التي يجب فيها ان يذهب المريض الي مركز علاج الإدمان علي المريض ان يذهب الي مراكز العلاج اذا كان : 1- اذا كان مدمنا لفتره طويلة جدا فذلك ينتج عنه الكثير من الاضرار الجسدية و النفسية و يكون من الصعب التعامل معه في المنزل 2- ان كانوا الاهل غير قادرين علي تحمل اعراض فترة الانسحاب كالعصبيه الشديده كما ان في بعض الاحيان من الممكن ان يؤذي المريض نفسه لذلك يحتاج الي رعايه فائقة وذلك بالطبع متوفر في مصحات علاج الادمان 3- هناك بعض انواع المخدرات التي يكون علاجها صعب في المنزل مثل الاستروكس والهيرويين ومشتقاته لذا يفضل علاج المريض في المصحه 4- ان كانوا الاهل حاولوا اكثر من مرة مع المريض و لكنه في كل مره ينتكس و يعود للمخدرات ثانية فالافضل ان يذهب الي مكان متخصص ومرخص وتحت إشراف طبي 5- وان كنت في بداية طريق الإدمان فلا تتردد واذهب لطلب المساعده من المتخصصين حيث ان العلاج في البداية يكون افضل و اسهل بكثير
الاعتراف بالمشكلة أول خطوة في علاج الإدمان هي الاعتراف بوجود مشكلة. الشخص المدمن يجب أن يكون مستعدًا للاعتراف بضعفه وضرورة العلاج. الاستشارة النفسية استشارة مختص في الطب النفسي أو العلاج السلوكي تساعد على فهم أسباب الإدمان وتقديم العلاج المناسب لحالة الفرد. العلاج الطبي في بعض حالات الإدمان، قد يحتاج الشخص إلى تدخل طبي لتقليل أعراض الانسحاب أو لعلاج أي مضاعفات صحية ناتجة عن الإدمان. البرامج العلاجية المكثفة قد تتطلب بعض الحالات دخول مركز علاج مكثف للتعامل مع الإدمان بشكل مباشر وعلاج الأعراض النفسية. الدعم الاجتماعي الدعم من العائلة والأصدقاء يعتبر من العوامل المهمة في العلاج. المحيط الاجتماعي الإيجابي يمكن أن يعزز من قدرة الشخص على التعافي. المجموعات العلاجية الانضمام إلى مجموعات علاجية مثل "12 خطوة" أو مجموعات دعم المدمنين يمكن أن يكون له تأثير إيجابي في تحفيز الشخص للاستمرار في العلاج. التغيير في نمط الحياة تبني عادات صحية جديدة مثل ممارسة الرياضة، اتباع نظام غذائي متوازن، وتحسين النوم، يساعد على تجنب العودة إلى الإدمان. المتابعة المستمرة العلاج من الإدمان لا يتوقف بعد انتهاء العلاج الأولي. المتابعة المستمرة مع المختصين والعلاج النفسي يساعد في الحفاظ على التعافي على المدى الطويل. هذه الخطوات يمكن أن تساهم بشكل كبير في رحلة التعافي، ولكن النجاح يتطلب عزيمة قوية وتعاون مستمر بين الشخص المتعافي والفريق العلاجي.
علامات الإدمان قد تختلف من شخص لآخر، ولكن هناك بعض العلامات المشتركة التي يمكن أن تشير إلى أن الشخص قد يكون مدمنًا على المخدرات أو المواد الأخرى. إذا كنت قلقًا بشأن أحد أفراد عائلتك مثل ابنك أو أخوك أو بنتك، إليك بعض المؤشرات التي قد تساعد في تحديد ما إذا كانوا يعانون من الإدمان: 1. التغيرات في السلوك العزلة الاجتماعية: قد يبتعد الشخص عن العائلة والأصدقاء ويختار العزلة. التهرب من المسؤوليات: مثل التأخر في العمل أو المدرسة أو عدم الوفاء بالوعود. التقلبات المزاجية: قد يظهر الشخص تقلبات مزاجية حادة من الفرح الشديد إلى الاكتئاب الحاد. 2. التغيرات في المظهر الجسدي الأنفاس أو الرائحة الغريبة: مثل رائحة الكحول أو المخدرات التي تلتصق بالشخص. فقدان الوزن أو زيادته: نتيجة تغييرات في الشهية. قلة النظافة الشخصية: انخفاض الاهتمام بالمظهر الشخصي والنظافة. 3. مشاكل صحية مفاجئة فقدان الوعي أو الإغماء: نتيجة لاستهلاك مواد مخدرة أو كحول. أعراض جسدية: مثل الصداع، التعرق الزائد، أو الاهتزاز. التعب المستمر: حتى بعد الراحة أو النوم لفترات طويلة. 4. السلوك العدواني أو الخفي الكذب المستمر: قد يبدأ الشخص في الكذب حول أماكنه أو أفعاله لتغطية الإدمان. التصرفات المتهورة: مثل قيادة السيارة بشكل متهور أو الانخراط في سلوكيات غير آمنة. 5. استخدام أموال العائلة بشكل غير مبرر إذا بدأ الشخص في طلب المال بشكل متكرر دون تقديم أسباب واضحة أو إذا كانت الأموال تنفد بسرعة، قد يكون ذلك مؤشرًا على استخدام المواد المخدرة. 6. التغيرات في الأداء الدراسي أو المهني انخفاض الأداء في المدرسة أو العمل، مثل تأخر الواجبات أو التغيب المستمر. 7. الاعتماد على المواد للحصول على الراحة قد يشكو الشخص بشكل مستمر من الألم أو القلق ويبحث عن المسكنات أو المواد المخدرة بشكل متكرر لتخفيف هذه المشاعر. 8. تغيرات في علاقاته الشخصية قد تلاحظ أن علاقاته مع الآخرين قد بدأت تتدهور بسبب سلوكه المدمر أو العادات التي قد تكون مرتبطة بالإدمان. إذا لاحظت العديد من هذه العلامات على أحد أفراد عائلتك، من المهم التحدث معه بشكل مفتوح وبدون حكم، ومحاولة الحصول على الدعم من متخصصين في علاج الإدمان لمساعدته.